الفوبيا: تُـعرَّف على أنّها الخوف غير المبرّر تجاه أشياء أو أشخاص أو مواقف معيّنة، حيث يقوم جزء الدماغ المسؤول عن الخوف لدى هؤلاء الأشخاص بتطوير وتضخيم الموقف ليتحوّل من شعور بالخوف إلى مرض الفوبيا.
وهنالك أنواع عديدة معروفة لهذا المرض، مثلًا الأكروفوبيا ”acrophobia“ وهو الخوف من المرتفعات، و كذلك الكلاستروفوبيا ”claustrophobia“ وهو الخوف من الأماكن الضيّقة.
وإلى جانب ذلك يوجد العديد من الأنواع الغريبة والنادرة وأبرزها:-
1. الأوبتوفوبيا optophobia: يعتبر من أغرب أنواع الفوبيا في العالم.
وهو الخوف من فتح العينين. فتح العينين يعتبر عملًا تلقائيًّا للشخص الطبيعي يفعله دون تفكير مسبَـق، لكن ليس بالنسبة للمصابين بهذا النوع من الفوبيا، لأنّه سوف يكون أشبه بالكابوس!!
2. الكوروفوبيا chorophobia: وهو الخوف من الرقص أو كلّ شيء مرتبط به مثل نوادي السهر اللّيلية وحفلات الزفاف وملابس الرقص الملوّنة، حيث أنّ المصاب بهذا المرض لا يستطيع الرقص ويسقط على حلبة الرقص من الخوف!!
3. الجيلوفوبيا geliophobia: الخوف من الضحك! الكثير من الدراسات أثبتت أنّ الضحك مفيد للصحّة والقلب و يعمل على زيادة الروابط الإجتماعية بين الأفراد. لكن ليس بالنسبة لأولئك المصابين بهذا النوع من الفوبيا، لأنّ الضحك يشعرهم بالهلع والفزع، ويُـعتقَد أنّ أحد أسباب هذا المرض هو القلق من أن يكون الموقف غير مناسب للضحك!!
4. الأرجيبتروفوبيا arachibutyrophobia: الجميع يشعر بالإنزعاج من إلتصاق زبدة الفول السوداني في سقف الحلق، لكن هذا قد يتطوّر إلى هلع وخوف غير مبرّر عند المصابين بالجيبتروفوبيا، وهؤلاء الأشخاص سوف يفقدون الفوائد الغذائية لزبدة الفول السوداني، مثل قدرتها على خفض الكوليسترول في الدم وعلى الحدّ من أمراض القلب!!
5. الهيلوفوبيا heliophobia: أو الخوف من أشعّة الشمس، ليس هذا فقط، بل كذلك من الضوء الساطع مثل مصّاصي الدماء في الأفلام! وهؤلاء الأشخاص سوف يعانون من فقدان الفوائد الضروريّة لأشعّة الشمس مثل فيتامين D الضروري لبناء العظام!!
6. الدبينوفوبيا deipnophobia: الخوف من إجراء محادثة خلال تناول الطعام. وهؤلاء الأشخاص يفضّلون البقاء صامتين أثناء تناول وجبة الطعام، وهذا يساعدهم على هضم الطعام بشكلٍ أفضل!!
7. النيوفوبيا neophobia: الخوف من الأشياء والتجارب الجديدة. وهي الخوف من أيّ شيء جديد سواء كان تجربة جديدة، وهذا يؤدّي إلى قتل متعة الحياة، أو تجربة نوع جديد من الطعام و قد يؤدّي هذا إلى نقص في المواد المفيدة للجسم!!
8. سيكنسوفوبيا Syngenesphobia: أو الخوف من الأقاراب. جميعنا نحتاج إلى وقت فراغ بعيدًا عن عائلتنا أو قد نشعر أحيانًا بالإحراج أو الغضب منهم، لكن هذا لوقتٍ مؤقّت. أمّا الأشخاص الذين يعانون من السيكنسوفوبيا فإنّهم يشعرون بالخوف من أقاربهم ويبتعدون عنهم قدر الإمكان بدون سبب، وهنالك العديد من المحاولات لتقليل هذا النوع من الخوف من أجل بناء روابط عائلية قويّة!!
9. الأبلوتوفوبيا ablutophobia: الخوف من الإستحمام. وهو أمر طبيعي إذا كان لدى الأطفال، أما لدى الكبار فإنّه يصبح مرضًا، وهو نادر والمصابون بهذا المرض يلجئون إلى إستخدام مزيل العرق و مواد التنظيف المؤقّتة الأخرى. على الرغم من أنّ عدم الإستحمام له مضار كبيرة؛ إلا أنّه ولدرجةٍ معيّنة مفضّل لأنّه يحافظ على الزيوت ونوع من البكتيريا المفيدة عند أجسامنا!!
10. الجينيفوبيا geniophobia: الخوف من الذقن (أي الجزء الأسفل من الوجه) ومن لمسه. وهنالك أنواع أخرى مشابهة لهذا النوع من المرض مثل الجينيوفوبيا أو الخوف من الركبة، والجيروفوبيا أو الخوف من اليدين، واليشكسكادوكفوبيا أو الخوف من مرفق اليدين، وهذا النوع من الفوبيا يجعل الفعّاليات اليومية السهلة في غاية الصعوبة و يجب على المصابين بأي نوع من هذه الأنواع أن يخضعوا للعلاج.
2. الكوروفوبيا chorophobia: وهو الخوف من الرقص أو كلّ شيء مرتبط به مثل نوادي السهر اللّيلية وحفلات الزفاف وملابس الرقص الملوّنة، حيث أنّ المصاب بهذا المرض لا يستطيع الرقص ويسقط على حلبة الرقص من الخوف!!
3. الجيلوفوبيا geliophobia: الخوف من الضحك! الكثير من الدراسات أثبتت أنّ الضحك مفيد للصحّة والقلب و يعمل على زيادة الروابط الإجتماعية بين الأفراد. لكن ليس بالنسبة لأولئك المصابين بهذا النوع من الفوبيا، لأنّ الضحك يشعرهم بالهلع والفزع، ويُـعتقَد أنّ أحد أسباب هذا المرض هو القلق من أن يكون الموقف غير مناسب للضحك!!
4. الأرجيبتروفوبيا arachibutyrophobia: الجميع يشعر بالإنزعاج من إلتصاق زبدة الفول السوداني في سقف الحلق، لكن هذا قد يتطوّر إلى هلع وخوف غير مبرّر عند المصابين بالجيبتروفوبيا، وهؤلاء الأشخاص سوف يفقدون الفوائد الغذائية لزبدة الفول السوداني، مثل قدرتها على خفض الكوليسترول في الدم وعلى الحدّ من أمراض القلب!!
5. الهيلوفوبيا heliophobia: أو الخوف من أشعّة الشمس، ليس هذا فقط، بل كذلك من الضوء الساطع مثل مصّاصي الدماء في الأفلام! وهؤلاء الأشخاص سوف يعانون من فقدان الفوائد الضروريّة لأشعّة الشمس مثل فيتامين D الضروري لبناء العظام!!
6. الدبينوفوبيا deipnophobia: الخوف من إجراء محادثة خلال تناول الطعام. وهؤلاء الأشخاص يفضّلون البقاء صامتين أثناء تناول وجبة الطعام، وهذا يساعدهم على هضم الطعام بشكلٍ أفضل!!
7. النيوفوبيا neophobia: الخوف من الأشياء والتجارب الجديدة. وهي الخوف من أيّ شيء جديد سواء كان تجربة جديدة، وهذا يؤدّي إلى قتل متعة الحياة، أو تجربة نوع جديد من الطعام و قد يؤدّي هذا إلى نقص في المواد المفيدة للجسم!!
8. سيكنسوفوبيا Syngenesphobia: أو الخوف من الأقاراب. جميعنا نحتاج إلى وقت فراغ بعيدًا عن عائلتنا أو قد نشعر أحيانًا بالإحراج أو الغضب منهم، لكن هذا لوقتٍ مؤقّت. أمّا الأشخاص الذين يعانون من السيكنسوفوبيا فإنّهم يشعرون بالخوف من أقاربهم ويبتعدون عنهم قدر الإمكان بدون سبب، وهنالك العديد من المحاولات لتقليل هذا النوع من الخوف من أجل بناء روابط عائلية قويّة!!
9. الأبلوتوفوبيا ablutophobia: الخوف من الإستحمام. وهو أمر طبيعي إذا كان لدى الأطفال، أما لدى الكبار فإنّه يصبح مرضًا، وهو نادر والمصابون بهذا المرض يلجئون إلى إستخدام مزيل العرق و مواد التنظيف المؤقّتة الأخرى. على الرغم من أنّ عدم الإستحمام له مضار كبيرة؛ إلا أنّه ولدرجةٍ معيّنة مفضّل لأنّه يحافظ على الزيوت ونوع من البكتيريا المفيدة عند أجسامنا!!
10. الجينيفوبيا geniophobia: الخوف من الذقن (أي الجزء الأسفل من الوجه) ومن لمسه. وهنالك أنواع أخرى مشابهة لهذا النوع من المرض مثل الجينيوفوبيا أو الخوف من الركبة، والجيروفوبيا أو الخوف من اليدين، واليشكسكادوكفوبيا أو الخوف من مرفق اليدين، وهذا النوع من الفوبيا يجعل الفعّاليات اليومية السهلة في غاية الصعوبة و يجب على المصابين بأي نوع من هذه الأنواع أن يخضعوا للعلاج.
من فضلك اضغط الاعلان
جزاكم الله خيرا
👇👇👇
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق