البحث في الموقع

 لدعم الموقع 



آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات الصحة والعناية بالجسم ، مرض السرطان. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الصحة والعناية بالجسم ، مرض السرطان. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 24 أغسطس 2021

أغسطس 24, 2021

⚠️ ⛔️ مشروبات ترفع احتمال الإصابة بسرطان الأمعاء ⚠️ ⛔️


أعلنت الدكتورة يلينا سميرنوفا، أخصائية الأورام الروسية أن العصائر والمشروبات الغازية ومشروبات الطاقة، تضاعف خطر الإصابة بسرطان القولون.


وتشير الأخصائية، إلى أنه استنادا إلى نتائج دراسة استمرت 14 عاما، أجراها باحثون من جامعة واشنطن الأمريكية، بمشاركة 95 ألف امرأة، اكتشف الباحثون أن تناول أكثر من نصف لتر من هذه المشروبات المحلاة يوميا، يضاعف من خطر الإصابة بسرطان القولون مقارنة بالنساء الأخريات.

 

وأن هذه المشروبات تزيد من خطر الإصابة بهذا السرطان بين المراهقين بمقدار الثلث.

وأن هذا الخطر لم ينخفض حتى بعد التقدم بالعمر والتخلي عن تناول هذه المشروبات.


ويقول أحد الباحثين، "لم تتضح الأسباب الدقيقة إلى الآن ولكن قد يكون السبب زيادة عدد سلالات البكتيريا المرضية في الأمعاء، وتطور السمنة والتهابات محلية في جدار الأمعاء".


ويضيف، ويمكن أيضا إضافة مغلي الفواكه المحتوي على نسبة عالية من السكر، إلى قائمة المشروبات التي تشكل خطورة على الأمعاء.

المصدر: نوفوستي


السبت، 14 أغسطس 2021

أغسطس 14, 2021

المجهود البدني المكثف يساعد على مقاومة الإصابة بالسرطان

 أعلن لياندرو ريسيندي، بروفيسور في قسم الطب الوقائي بكلية الطب بجامعة ساو باولو، أن التمارين الرياضية لتقوية العضلات والتمارين الهوائية، تساعد على تخفيض خطر وفاة المصابين بالسرطان.

وتشير صحيفة Daily Express، إلى أن نتائج الدراسات التي أجراها البروفيسور أثبتت أن تعزيز الكتلة العضلية مع التمارين الخاصة لزيادة التحمل مثل المشي والجري والسباحة وركوب الدراجات، قادرة على تخفيض خطر موت المصابين بالسرطان.

واكتشف البروفيسور وفريقه العلمي من دراستهم وتحليلهم لـ 12 دراسة علمية بشأن متابعة الحالة الصحية لحوالي 1.3 مليون مريض بالسرطان، خلال فترة من 6 إلى 25 عاما، أن تمارين القوة المختلفة مثل التجديف وغيرها تساعد على تخفيض خطر الموت بسبب السرطان بنسبة 14 بالمئة.

وعند تزامنها مع التمارين الهوائية، فإن هذا الخطر ينخفض بنسبة 28 بالمئة.

وتشير الصحيفة، إلى أن استنتاجات البروفيسور وفريقه العلمي تتوافق مع نتائج دراسة أجريت عام 2016 ، التي تفيد بأن الأشخاص الذين لهم نشاط بدني مكثف، هم أقل عرضة للإصابة بالسرطان، مقارنة بالأشخاص الذين يبدو مستوى لياقتهم البدنية منخفضا.

وتشير الصحيفة، إلى أن منظمة الصحة العالمية تنصح البالغين بممارسة التمارين الهوائية المعتدلة الشدة بانتظام مدة 150-300 دقيقة في الأسبوع، أو التمارين الهوائية المكثفة مدة 75-150 دقيقة في الأسبوع.

وكذلك تمارين تقوية العضلات مرتين في الأسبوع.

المصدر: نوفوستي



الأحد، 18 يوليو 2021

يوليو 18, 2021

علامات تدل على الإصابة بسرطان الرئة

 يعد سرطان الرئة أحد أكثر أنواع السرطان شيوعا، ولكن نادرا ما يتم اكتشافه في مراحله المبكرة.

ومن الضروري أن ينتبه الجميع للعلامات التحذيرية الرئيسية لسرطان الرئة، على الرغم من أنها قد لا تكون واضحة كما يعتقد.


والسبب الأكثر شيوعا لسرطان الرئة هو التدخين، حيث أن أكثر من 70% من جميع الحالات مرتبطة بالتدخين.

وتميل العلامات الأكثر شيوعا لسرطان الرئة إلى التأثير على الرئتين، وهذا ليس مفاجئا، والتي قد تشمل سعالا لا يتوقف، أو ضيقا في التنفس.

ومع ذلك، يمكن أن تسبب الحالة أيضا تغييرات أخرى في الجسم قد تتجاهلها.

وهناك خمسة "أعراض وعلامات مفاجئة" لسرطان الرئة يجب أن تكون على دراية بها.


ويلاحظ بعض المرضى تغيرات طفيفة في أظافرهم، حيث تبدأ الأظافر في الانحناء حول أطراف الأصابع، وهو أحد الأعراض المعروفة باسم "تعجر الأصابع".

ويمكن أن يحدث أيضا ألم الذراع والكتف بسبب نوع معين من سرطان الرئة، إذا انتشر إلى الأعصاب.

وحذرت مراكز رعاية مرضى السرطان في بريفارد من أن سرطان الرئة قد يؤدي إلى تغيرات طفيفة في الصوت.

وقد يبدو الصوت أجشا أكثر من المعتاد، أو قد يصدر أصواتا لم تعتدها.

وما يصل إلى 20% من جميع المرضى يصابون بالعطش المستمر وكثرة التبول.

كما يجب على الجميع أيضا أن يبحثوا عن الجفن المتدلي كونه علامة على متلازمة هورنر المرتبطة بسرطان الرئة المتقدم.

وقال مركز Cancer Care Centers: "إذا كنت تعتقد أن أكثر أعراض سرطان الرئة شيوعا تشمل الرئتين، فستكون على صواب. في الواقع، يعد السعال المستمر والسعال المصحوب بالدم أو المخاط الزائد وضيق التنفس وألم الصدر كلها علامات شائعة لسرطان الرئة.


وما قد لا تعرفه، مع ذلك، هو أن سرطان الرئة يمكن أن يسبب بعض التغييرات في الجسم التي ليست من العلامات الواضحة لألم الصدر أو السعال الذي لا يختفي".


وأضافت المؤسسة الصحية: "تعرف على الأعراض التي يجب مراقبتها، وثق في غرائزك، وتأكد من التحدث مع طبيبك حول تحديد موعد فحص سرطان الرئة، إذا كنت تعتقد أن هناك خطرا كبيرا".

وأفضل طريقة لتجنب الإصابة بسرطان الرئة هي الإقلاع عن التدخين إذا كنت مدخنا.

كما يمكن التقليل من تناول نظام غذائي صحي ومتوازن من خطر الإصابة بالمرض.

ويجب على الجميع أن يأكلوا خمس حصص على الأقل من الفاكهة والخضروات كل يوم

ومن المهم أيضا أن تظل نشطا، وأن تمارس التمارين الرياضية لمدة 150 دقيقة على الأقل كل أسبوع.

المصدر: إكسبريس


الاثنين، 12 يوليو 2021

يوليو 12, 2021

علامة خطيرة عند الصلع تنذر بسرطان الجلد

 كشفت طبيبة الأمراض الجلدية، يكاتيرينا فيرتييفا، علامة على وجود سرطان الجلد، يجب على الرجال الانتباه إليها بالدرجة الأولى.

وقالت إن الحديث يدور عن تقشير وحكة في فروة الرأس، موضحة: "قد تظهر على فروة الرأس، خاصة عند الرجال الصلع، بقع كبيرة من اللون الوردي، مع قشور على السطح، وأحيانا تنزف وتتقرح".


وأشارت إلى أنه ذلك قد يشير إلى حالة ما قبل السرطان أو سرطان الخلايا الحرشفية للجلد.


ونصحت الطبيبة الرجال بالعناية بفروة رأسهم، وخاصة في حال عدم وجود شعر عليها.

المصدر: نوفوستي

الأربعاء، 1 أغسطس 2018

أغسطس 01, 2018

تعرفوا على : باحثون يطوّرون أقراصًا نانويّة قادرة على إزالة الأورام

السرطان



حث جديد يجري العمل به حاليًّا ويهدف إلى تطوير تقنية النانو التي تعلِّـم جهازنا المناعي كيفية تدمير خلايا السرطان، مانحًا بذلك أملًا لــ 14.5 مليون أميركي لديهم تاريخ مع السرطان. هذا البحث سـيحتاج إلى وقت طويل جدًّا قبل أن يصبح متوفّرًا للعلاج، لكن تقدُّمًا حصل مؤخّرًا في علاج السرطان يجعلنا متحمّسين له.

العلاج الموجَّـه

بحوث السرطان هو مجال في العلوم الطبّية يحصل – بإستحقاق – على إهتمام ملحوظ. هنالك حوالي 14.5 مليون أميركي لديهم تاريخ مع مرض السرطان مع حوالي أكثر من 13 مليون حالة سرطان جديدة كل عام. ولا يوجد مجال للشكّ بأن الذكاء الإصطناعي قد دخل في هذا المجال.

باحثون من جامعة مشيغان باشروا بإستعمال طريقة رائدة لديها الإمكانية لتدمير خلايا الورم. هذه التقنية الجديدة تستعمل أقراصًا بحجم النانو، تحديدًا 10 نانوميتر، لتعليم الجهاز المناعي قتل الخلايا السرطانية. ’’مبدئيًّا نحن نعلِّـم الجهاز المناعي بهذه الأقراص النانوية حتى يستطيع الجهاز المناعي مهاجمة الخلايا السرطانية بشكلٍ خاص ولا يهاجم الخلايا السليمة.‘‘ كما يقول جيمس مون (James Moon)، من جامعة مشيغان.

كل واحدة من هذه الأقراص النانوية مملوءة بــالمستضدّات الجديدة (neoantigenes) – وهي أجسام غريبة لم يتعرّف عليها الجهاز المناعي مُـسبقًا – والتي تجعل خلايا الــ T المناعية (وهي خلايا لمفية تُـفرَز من الغدة الصعترية) تتعرّف على كل جسم غريب جديد وتقتله. هذه الأقراص تعمل يدًا بيد مع نقاط المراقبة المثبطة (immune checkpoint inhibitors) لزيادة إستجابة خلايا الــ T المناعية مكوّنة بذلك جهازًا مضادًّا للسرطان في الجسم والتي تزيل الأورام السرطانية وتمنعها من الظهور مجدّدًا. ’’الفكرة تقوم على أن هذه الأقراص اللّقاحية سـتحفّز الجهاز المناعي على على محاربة خلايا السرطان الموجودة في الجسم بشكلٍ خاص.‘‘ أضاف مون.

الإرتقاء النسبي في البحث

هذه الأقراص النانوية تم فحصها بنجاح على الفئران وأظهرت نتائج واعدة، مدمِّـرةً أورام في مدّة 10 أيام. هذه الأقراص استطاعت أيضًا أن تمنع أورامًا مطابقة من الظهور في الفئران بعد زرعها مجدّدًا بعد 70 يومًا. ’’هذا يشير إلى أن الجهاز المناعي (يتذكّر) الخلايا السرطانية للمناعة طويلة المدى،‘‘ كما يقول روي كاي (Rui Kuai)، أحد القائمين على هذه الدراسة.

بالتأكيد، سـتحتاج هذه اللّقاحات إلى وقت طويل من الدراسات والأبحاث قبل أن تُـطرَح للإستخدام. ما زال الباحثون بحاجة إلى تجربتها على حيوانات أكبر من الفئران. وبالطبع سـتحتاج إلى وقت أطول قبل أن يتم تجربتها فعليًّا على البشر.

مع ذلك، فإن هذه الأقراص تزيد من فرصنا في صنع علاج للسرطان. جهود أخرى في هذا المجال تتضمّن جراحة ليزرية مطوّرة لإزالة الأورام، ولقاح يجري تطويره بإشتراك عشرات المنظّمات، وجهود مركّزة على تغيير دنا (DNA) السرطان.

الأربعاء، 20 سبتمبر 2017

سبتمبر 20, 2017

تعرفوا على : مخاطر التبغ البيئى والتدخين القسرى


التدخين القسري – (environmental tobacco smoke (ETS – أو التدخين من الدرجة الثانية ، 

يحدث التدخين القسرى عندما يتعرض الفرد الغير مدخن لاستنشاق دخان السجائر الصادر عن الأفراد المدخنين عنوة عنه ، وليس عن طيب خاطر.

التدخين القسري أو من الدرجة الثانية له نفس المضار والمخاطر التي يتعرض لها المدخن الفعلي لمنتجات التبغ ، 

تتمثل هذه المخاطر فى الإصابة بالسرطان ، وباقي الأمراض المزمنة الأخرى ذات العلاقة الوطيدة بالتدخين.


يتسبب التدخين من الدرجة الثانية في :

  • ظهور 3000 حالة من سرطان الرئة 
  • ويؤدي إلي وفاة 50.000 خمسون ألف حالة أخري كل عام بين الأصحاء من الأفراد الغير مدخنين ، ولكنهم قد تعرضوا في السابق إلي التدخين من الدرجة الثانية.

وما بين هذا وذاك نجد أن المدخنين من الدرجة الثانية يعانون بدرجات متفاوتة من مشاكل صحية عدة ، مثل

  • تهيج واضطراب بأغشية العيون ، 
  • صداع ، 
  • رغبة في القيء ، 
  • دوخة التهاب في الشعب الهوائية ، 
  • إصابة الأذن بالعدوى الميكروبية ، 
  • والسعال ، 
  • وحشرجة النفس ، 
  • وزيادة المخاط المتوالد في الشعب الهوائية ، 
  • وربما الإصابة بنوبات الربو الشعبي بعد ذلك.


كما أن عرض وفاة الأطفال الرضع المفاجئ (SIDS ) يعزي سببه الظاهر إلي أن الأم تدخن بالقرب من الطفل المولود ، ولا تهتم بالعواقب الوخيمة التي تعقب ذلك.

الثلاثاء، 19 سبتمبر 2017

سبتمبر 19, 2017

تعرفوا على : هل يوجد أمل بعد التوقف عن التدخين ؟




هل التوقف عن التدخين يؤدى إلى تحسن الحالة الصحية ؟

هل يمكن تدارك الأضرار التى حدثت او تقليلها ؟

الإجابة هي نعم

فإنه ليس هناك شيء أسمهلقد فات الأوانبل هناك شيء أسمه الأمل فيما هو قادم.

وحال إقلاعك الفوري عن التدخين ، فإن الأمل أمامك يتسع ويكبر وتقل فرص إصابتك بالسرطان أو الأمراض الأخرى المزمنة ذات العلاقة المباشرة للتدخين.


بعد 20 دقيقة فقط من أخر سيجارة تم تدخينها ، فإن الجسم يحاول خلق التوازن المطلوب مرة أخري ، والتغلب علي الأثر السيئ للتدخين عليه ، ويعود ضغط الدم إلي حالته الطبيعية التي كان عليها من قبل التدخين ، كما أن درجات حرارة القدمين واليدين لديك تعودان إلي ما كانتا عليه من قبل التدخين.

بعد 8 ساعات من أخر سيجارة تم تدخينها. نجد أن مستوي أول أكسيد الكربون في الدم قد عاد إلي حالته الطبيعية الآمنة مرة أخري.

بعد 24 ساعة من إيقاف التدخين ، فإن فرص الإصابة بالنوبات القلبية تقل.

في خلال الأشهر الثلاث من وقف التدخين ، تتحسن الدورة الدموية لديك ، وتتحسن وظائف الرئتين ويزيد معدل الأداء فيهما إلي 30 %.

من شهر واحد إلي 9 أشهر من الإقلاع عن التدخين ، فإن نوبات السعال ، والتهاب الجيوب الأنفية ، والإجهاد العام ، وقصر النفس ، وعودة وظائف الرئة إلي الحالة الطبيعية مرة أخري مجددا.

بعد انقضاء عام كامل علي الإقلاع عن التدخين ، فإن مخاطر إصابة الشرايين التاجية بالتلف تقل إلي النصف.

بعد خمس سنوات من الإقلاع عن التدخين ، فإن الإصابة بحدوث الجلطات المخية تقل أو تتساوى مع غير المدخنين.

بعد 10 سنوات من الإقلاع عن التدخين ، فإن نسبة الوفيات بسبب مرض سرطان الرئة تقل إلي النصف مقارنة بمن هم لا زالوا يدخنون. كما أن مخاطر الإصابة بأمراض السرطان المختلفة في الفم ، والحلق والمثانة ، والبنكرياس ، والكلي ، كلها تقل كثيرا بين الذين قد أقلعوا فعلا عن التدخين.



بعد 15 سنة من النجاح في وقف التدخين ، فإن مخاطر إصابة الشرايين التاجية بالمرض تتماثل مع هؤلاء الذين لم يدخنوا من قبل أبدا.

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *