البحث في الموقع

 لدعم الموقع 



آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار كورونا فيروس - كوفيد ١٩. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار كورونا فيروس - كوفيد ١٩. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 6 سبتمبر 2021

سبتمبر 06, 2021

السلالة ( مو ) قادرة على مقاومة الأجسام المضادة

من الضروري أجراء مزيد من بحوث سلالة "مو" الجديدة لـ"كوفيد – 19" لمعرفة سبب مقاومته لكل اللقاحات سارية المفعول. 

أعلن ذلك ناطق باسم منظمة الصحة العالمية خلال حديث أدلى به لوكالة "نوفوستي" الروسية.


وأشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن سلالة "مو" من فيروس كورونا اكتشفت لأول مرة في يناير الماضي في كولومبيا.

وتم تسجيلها في أغسطس الماضي كسلالة جديرة بالاهتمام، إذ أنها تمتلك بعض الطفرات التي يمكن أن  تؤثر مستقبلا على مناعة الإنسان.

وقال المكتب الصحي في منظمة الصحة العالمية إن  المعلومات التي قدمها فريق العمل الخاص بتحور الفيروسات والتابع لمنظمة الصحة العالمية قد أشارت إلى  أن المناعة التي تم إنتاجها جراء التفاعل مع سلالات سابقة أو نتيجة حملات التطعيم السابقة قد تكون ضعيفة ضد سلالة "مو"، لكن هذا الاستنتاج بحاجة إلى إجراء بحوث إضافية.

المصدر: نوفوستي



الثلاثاء، 24 أغسطس 2021

أغسطس 24, 2021

خبر عاجل : اكتشاف جسم مضاد قادر على هزيمة كل طفرات فيروس كورونا المعروفة

 أعلن علماء أمريكيون من كلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس تحديد جسم مضاد يمكنه تحييد جميع طفرات فيروس كورونا المعروفة.

وقال الباحثون، في دراسة نشرت على الموقع الرسمي للجامعة، إنهم درسوا 43 عينة وقاموا بتحليل كيفية منع العدوى بالمتغير الأصلي لـSARS-CoV-2، ثم تم اختبار تسعة من أقوى الأجسام المضادة، واختير أكثرها فعالية.

واتضح أن الجسم المضاد SARS2-38 يمكنه محاربة السلالات الشائعة لفيروس كورونا: "ألفا"، و"بيتا"، و"غاما"، و"دلتا"، و"كابا"، و"أيوتا"، فضلا عن الطفرات النادرة.


وخلص الباحثون إلى أنه نظرا لوجود خطر حدوث طفرات جديدة في المستقبل، فإن هناك حاجة إلى أجسام مضادة فعالة يمكن أن تدعم مناعة الجسم بشكل مستقل وبالاقتران مع العلاج.

المصدر: "نوفوستي"



الجمعة، 20 أغسطس 2021

أغسطس 20, 2021

ما هي الأطعمة التى يجب تناولها والتي يجب تجنبها بعد الشفاء من كورونا ؟

حدّدت العالمة الروسية المتخصصة في الأوبئة، مارغريتا بروفوتوروفا، المنتجات الغذائية التي تساعد على تقوية الجسم بعد التعافي من الإصابة بفيروس كورونا.

ولفتت الطبيبة المتخصصة في الأوبئة إلى ستة أنواع من المنتجات الغذائية المفيدة في فترة النقاهة من كورونا وهي:

- الخبز ومنتجات الدقيق والحبوب.

- البقوليات.

- الخضروات والفواكه، بمعدل 5 حصص على الأقل في اليوم.

- الأسماك الدهنية.

- منتجات الألبان المخمرة.

- المكسرات.


أما المنتجات الغذائية التي وُصفت بأنها لا تساعد على استعادة الجسم لقوته بعد التعافي من كورونا فهي الكافيار الأسود والأحمر، والنقانق.

المصدر: نوفوستي


أغسطس 20, 2021

فيروس كورونا قد يسبب العمى !

 أعلنت الدكتورة أربين أداميان، أخصائية طب العيون الروسية، أن الفيروس التاجي المستجد يشكل خطورة على العيون، لأنه يتلف الأوعية الدموية داخل العين.

وتشير الأخصائية، في حديث لوكالة prime الروسية للأنباء، إلى أنه في المرحلة الأولى من "كوفيد-19" يعاني الكثير من المرضى من مشكلات في الرؤية. لأن الفيروس التاجي المستجد، يصيب الأوعية الدموية، ما يسبب خطر تجلط الدم والتهاب الأوعية الدموية.

وعادة يسبب الفيروس التاجي المستجد التهاب الملتحمة.

وتقول، "يعتبر الغشاء المخاطي للعين، بيئة مواتية للغاية للفيروس التاجي المستجد، لأن مستوى الحموضة (التوازن الحمضي القاعدي) نفسه.

ولهذا السبب، يمكن للفيروس البقاء في الغشاء المخاطي للعين فترة طويلة ويصيب سطحها، وغالبا ما يصيب المرض كلتا العينين ".


ووفقا لها، يمكن تشخيص إصابة العين من بعض الأعراض: احمرار العين؛ حكة في الجفون؛ رهاب الضوء؛ تدمع غزير؛ الشعور بوجود "رمل" أو جسم غريب فيها؛ تشنجات وتورم الجفون وإفرازات وضبابية الرؤية.

وتنصح الطبيبة، بضرورة الاهتمام بصحة العيون واستشارة الطبيب المختص فور الشعور بعدم وضوح الرؤية أو ظهور بقع أمام العين، وحتى فقدان الرؤية.

المصدر: نوفوستي



الثلاثاء، 17 أغسطس 2021

أغسطس 17, 2021

أحدث علاج لكورونا يتسبب في إقالة وزيرة الصحة

 أقال الرئيس السريلانكي غوتابايا راجاباكسا وزيرة الصحة بافيترا فانياراتشي لأنها مارست طقوسا سحرية لمكافحة الفيروس التاجي.  


وتتهم الوزيرة السريلانكية بأنها استخدمت "السحر والجرع السحرية لمكافحة انتشار فيروس كورونا".


ورصد أن فانياراتشي "استخدمت علنا في يناير" جرعة سحرية" تلقتها من ساحر لحماية نفسها من الإصابة بفيروس كورونا.


علاوة على ذلك، سكبت الوزيرة قدرا من "الماء المقدس" في النهر للقضاء على وباء كوفيد في البلاد".

ومع كل ذلك، لم تفلت فانياراتشي من كورونا، حيث أصيبت بالعدوى، وجرى علاجها في وحدة العناية المركزة بإحدى العيادات.

وكلف كيهيليا رامبوكويلا، وزير الإعلام بترؤس وزارة الصحة، فيما أفيد بأن فانياراتشي، ستبقى مع ذلك في الحكومة، لأنها تتولى أيضا وزارة النقل، الأقل أهمية في ظروف الجائحة الراهنة.

المصدر: أ ف ب




أغسطس 17, 2021

مخاطر ما بعد الشفاء من كوڤيد ١٩ : سرطان الرئة

 حذر الطبيب الروسي، ألكسندر مياسنيكوف من خطر الإصابة بالسرطان بنحو 14 مرة بعد "كوفيد-19"، جراء مضاعفة التليف الرئوي المنتشر في جسم المريض.


وكان مياسنيكوف، الطبيب والمذيع التلفزيوني الروسي المرموق قد عرض الحالات التي يمكن أن تؤدي فيها متلازمة ما بعد "كوفيد-19" إلى سرطان الرئة، حيث أشار إلى أن عدوى الفيروس التاجي المستجد لها مظاهر سريرية مختلفة، لكن 25-30% من المصابين، والحاصلين على اختبارات إيجابية لـ "كوفيد-19"، ليس لديهم أية أعراض.


مع ذلك، وفي حالات نادرة، وبعد شكل حاد من المرض، يحدث التليف الرئوي، وهو عملية تكوين نسيج ندبي في الرئتين.

في مثل هذه الحالات المرضية، يزيد خطر الإصابة بالسرطان من 8 إلى 14 مرة.

ووفقاً لنصائح الطبيب، يتعيّن على المريض الإقلاع عن التدخين فوراً، وبشكل قاطع، ومحاولة فقدان الوزن وتناول الفيتامينات بحذر.  


كذلك نوّه الطبيب بأن التليف الرئوي ليس بالضرورة علامة على الالتهاب الرئوي الحاد الناجم عن الإصابة بـ "كوفيد-19".

بل يمكن لأي التهاب رئوي حاد أن يترك ندبة، مثل المكورات الرئوية أو السل أو الالتهاب الرئوي الحاد الناجم عن الإنفلونزا.

وأضاف الطبيب أن الالتهاب الرئوي الحاد يلاحظ بشكل رئيسي لدى كبار السن المصابين بأمراض مزمنة، والمعرضين بالفعل لهذا الخطر.

المصدر: نوفوستي




الاثنين، 16 أغسطس 2021

أغسطس 16, 2021

فيروس كورونا يؤثر على الإنجاب

 أثبت العلماء الروس أن الفيروس التاجي المستجد يؤثر سلبا في قدرة الرجال على إنجاب الأطفال، لأنه يخفض نشاط الحيوانات المنوية، ما يمنع تخصيب البويضة.


وقد تمكن فريق علمي برئاسة الأكاديمية ليلى أداميان والبروفيسور أنطون بوزين وفاليري فيتشيركو، كبير أطباء مستشفى رقم 15 بموسكو وبمشاركة مجموعتين من المتطوعين، أفراد المجموعة الأولى تعافوا من "كوفيد-19" وأفراد المجموعة الثانية تلقوا لقاح "سبوتنيك V".


اتضح للباحثين أن اللقاح لا يؤثر في قدرة الحيوانات المنوية على تخصيب البويضة، في حين يبطئ الفيروس التاجي المستجد نشاطها، ما يؤدي إلى عدم تمكنها من تلقيح البويضة.

وقد استخدم الباحثون في هذه الدراسة أحدث الطرق الجزيئية الوراثية، شملت المرحلة الأولى منها، دراسة حالة 50 رجلا أعمارهم 22-50 عاما، تضمنت تحليل السائل المنوي وتحليل الدم وتقييم المؤشرات الهرمونية وفحصهم من قبل أخصائيي الجهاز البولي والتناسلي وأخصائيي أمراض الذكورة، وانضم لهم علماء الأحياء والمعلوماتية الحياتية، الذين أجروا تحليلا جينيا معمقا ومفصلاً .

ويشير الباحثون، إلى أن نوعية الحيوانات المنوية بعد الإصابة بمرض "كوفيد-19" كانت سيئة بصورة ملحوظة.


وقد تأثرت الجينات التي لها علاقة بعملية إنتاج الطاقة في الميتاكوندريا وفي إرسال إشارات من المستقبلات الشبيهة بالتول (Toll-like Receptor)، مع انخفاض تعبير البروتينات في ترميز جينات جينوم الميتاكوندريا في عينات دم المرضى.‏


وبعد تقييم حالة وظيفة الإنجاب لدى 44 رجلا طعموا بلقاح "سبوتنيك V"، اتضح من النتائج التي حصل عليها الباحثون، عدم وجود أي تأثير للقاح في مستوى الهرمونات ومؤشرات الحيوانات المنوية.

أي لم يكتشف الباحثون التغيرات الشاذة كالتي لوحظت لدى المتعافين من المرض.

وتشير الأكاديمية أداميان، انتشرت إلى حد هذا اليوم، التكهنات والأوهام والتساؤلات بشأن تأثير اللقاح في الوظيفة الانجابية للرجال، ولهذا السبب كان الكثيرون يخافون من التلقيح. ولكن اتضح أن التلقيح ضد الفيروس التاجي المستجد، هو وقاية ممتازة من عواقب "كوفيد-19" الوخيمة.

المصدر: نوفوستي



السبت، 14 أغسطس 2021

أغسطس 14, 2021

١١% من مرضى كورونا أصيبوا خلال تواجدهم بالمستشفيات

 كشف دراسة بريطانية أن واحدا على الأقل من كل 10 مرضى رقدوا في مستشفيات البلاد خلال الموجة الأولى من جائحة كورونا، أصيب بالفيروس أثناء تلقيه العلاج من مشكلة صحية أخرى.

وأدت تدابير الوقاية السيئة والاختبارات المحدودة في بداية تفشي المرض في المملكة المتحدة إلى تعرض الأشخاص الذين تم إدخالهم إلى المستشفى للفيروس أثناء انتشاره بين الموظفين والمرضى.

ووفقا ل صحيفة "إندبندنت" البريطانية، تم استكشاف النطاق الكامل لهذا الانتقال في دراسة جديدة على مستوى البلاد تظهر أنه حتى 1 أغسطس 2020، أصيب 11.3 في المائة في المتوسط من مرضى "كوفيد-19" في مستشفيات المملكة المتحدة.

وقد تكون هذه النسبة قد وصلت إلى 19.6 في المائة في منتصف شهر مايو، بعد فترة طويلة من تجاوز المملكة المتحدة ذروتها الأولى، كما تظهر الأبحاث من برنامج "Isaric".

ومن بين ما مجموعه 82 ألفا و624 شخصا تلقوا العلاج في المستشفى بسبب كورونا، يشتبه في إصابة ما بين 5 آلاف إلى 11 ألفا بالفيروس أثناء وجودهم في الداخل.

ومع ذلك، قال العلماء الذين يقفون وراء الدراسة التي نُشرت في مجلة "ذا لانسيت"، إن هذا من المرجح أن يكون أقل من الواقع 'لأننا لم نضم المرضى الذين ربما أصيبوا بالعدوى ولكنهم خرجوا من المستشفى قبل أن يتم تشخيصهم".

وحدد الباحثون المرضى الذين أصيبوا في المستشفى باستخدام مزيج من تاريخ دخولهم وتاريخ ظهور الأعراض، وتقديرات تاريخ تعرضهم لأول مرة للفيروس بناءً على فترة الحضانة المعروفة.

ووجد أن مستشفيات الرعاية المجتمعية السكنية ومستشفيات الصحة العقلية لديها مستويات أعلى من الإصابات المكتسبة من المستشفيات عند 61.9 و67.5 في المائة على التوالي، مقارنة بالمستشفيات التي تقدم الرعاية الحادة والعامة 9.7 في المائة بين مارس وأغسطس 2020.

المصدر: صحيفة "إندبندنت" البريطانية



الأحد، 4 يوليو 2021

يوليو 04, 2021

وزارة الصحة المصرية تعلن تغير شكل أعراض فيروس كورونا

 قال مصدر مسؤول باللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا في مصر، إن أعراض كورونا لم تختلف ولكن حدث تغير في شكل الأعراض.

وأضاف المصدر أن "التغير في شكل أعراض الفيروس تمثل في ارتفاع درجة الحرارة لفترة أطول والكحة بدلا من جافة أصبحت مصاحبة لبعض الإفرازات وآلام في الجسد وتورم العينين وظهور الطفح الجلدي".

وتابع أن المواطنين الحاصلين على لقاح كورونا لم تحدث لهم أي مضاعفات غريبة أو خطيرة بعد الحصول على اللقاح سواء الجرعة الأولى أو الجرعة الثانية، لافتا إلى أن الأعراض الجانبية للقاحات كورونا جميعا معروفة وهي ارتفاع في درجة الحرارة أو إحمرار موضع التطعيم أو صداع بسيط تزول هذه الأعراض في غضون يومين ولا تحتاج لأخذ مسكنات أو الذهاب إلى طبيب.

وكشف المصدر، عن عدم رصد المتحور "دلتا" من فيروس كورونا في البلاد، وقال في تصريحات خاصة لـ"الوطن" إن الوزارة عملت على إجراء دراسات جينية خاصة على مصابي الفيروس في مستشفيات العزل على مستوى محافظات الجمهورية ووصل عدد الدراسات إلى 350 بحثا جينيا ولم تثبت الدراسات وجود متحور "دلتا" في مصر أو حدوث تحورات للفيروس حتى الآن وما يوجد هو ثلاث سلالات من فيروس كورونا داخل مصر فقط.


وتابع المصدر أن أعراض المتحور "دلتا" هي نفس أعراض فيروس كورونا ولكنها أشد.

وأكد أن المنحنى الوبائي لفيروس كورونا يشهد انخفاضا ملحوظا في أعداد الإصابات في البلاد حيث سجلت الوزارة أمس أقل عدد يومي من الإصابات على مدار 7 أشهر مضت مشيرا إلى أن مصر لن تسجل صفر إصابات ولكن الإصابات التي يتم تسجيلها ستكون متوسطة وخفيفة.

وأعلن المصدر أنه يمكن السيطرة على الفيروس في حال تطعيم من 60 لـ70 % من المواطنين موضحا أن بلاده تسعى إلى الانتهاء من تطعيم قرابة 40% من المواطنين بنهاية العام الجاري.

المصدر: "الوطن"


يوليو 04, 2021

التمييز بين أعراض الحساسية الموسمية وكوفيد-١٩ ؟

 قال الطبيب فلاديمير بوليبوك، إن ظهور الزكام وسيلان الأنف والعطس المتكرر، يساعد على التمييز بين مظاهر الحساسية الموسمية وأعراض الالتهاب الرئوي بسبب كوفيد.

وشدد بوليبوك، المختص في أمراض الحساسية والمناعة، على أن ارتفاع درجة حرارة الجسم، يعتبر الإشارة الرئيسية للتوجه لاجتياز الاختبار حول عدوى فيروس كورونا.


وأضاف: "الحساسية الموسمية، بحد ذاتها تترافق عادة مع سيلان الأنف ومع حكة في الأنف، واحمرار في العينين وكذلك حكة بشكل عام. وأهم أعراض الحساسية، العطس والزكام الشديد واحتقان الأنف، وهي أمور لا ترافق مرض كوفيد الذي يتصاحب عادة بسعال جاف شديد وارتفاع درجة الحرارة وهما لا يعتبران من أعراض الحساسية ويعتبران إشارة واضحة لطلب العون الطبي.

من جانبها قالت ماريا بولنر، المختصة في أمراض الحساسية والمناعة، عضو الأكاديمية الأوروبية للحساسية والمناعة السريرية، إن التهاب الملتحمة واحتقان الأنف، يعتبران من الأعراض الرئيسية للحساسية الموسمية، وهذه لا تظهر خلال الإصابة بكوفيد.

المصدر: تاس

الأربعاء، 30 يونيو 2021

يونيو 30, 2021

توصيات بشأن التصرف في فترة ما بعد تلقي لقاح كوفيد-١٩

 نشرت الهيئة الروسية للرقابة على حقوق المستهلكين (روس بوتريب نادزور) توصيات للمواطنين الروس توضح ما العمل بعد التطعيم ضد عدوى فيروس كورونا.

وجاء في التوصيات أن بعض المواطنين قد تظهر لديهم ما يسمى بمتلازمة شبيهة بالإنفلونزا حيث ترتفع درجة حرارة الجسم وما إلى ذلك.

بينما لا يحدث رد فعل كهذا لدى الجميع.

لكن إذا حدث ذلك فلا داعي للخوف لأن هذا الأمر طبيعي. ويسمح في هذه الحال بعلاج الأعراض عن طريق تعاطي أدوية خافضة للحرارة ومضادة للالتهابات.

وأوضحت الهيئة أن المناعة الكاملة تتشكل بعد مرور 35 – 42 يوما من التطعيم.

وفي هذا الصدد يتعين على المواطنين توخي الحذر ومراعاة كل الإجراءات الاحترازية حتى لا يصابوا بفيروس كورونا أثناء عمل الجسم على تشكيل المناعة.

يذكر أن اللقاحات الـ4 ضد فيروس كورونا ، بما فيها أول لقاح في العالم "سبوتنيك V "، متاحة في الوقت الراهن للمواطنين الروس. وبإمكانهم اختيار أي لقاح وفقا لتوصيات الطبيب.

 المصدر: تاس

يونيو 30, 2021

هل توجد حماية ضد "دلتا بلس"؟

 أعراض "كوفيد-19" المألوفة هي ارتفاع درجة الحرارة وسعال مستمر وفقدان حاستي الشم والتذوق. ولكن هناك أعراضا مغايرة تظهر عند الإصابة بالفيروس التاجي المتغير.


وهذه التغيرات تظهر عند الإصابة بسلالة "لامدا" التي سجلت في أمريكا الجنوبية. صحيح أن هذه السلالة لا تعتبر أكثر عدوى من السلالات الأخرى. بيد أن القلق الحقيقي تسببه سلالة "دلتا" الهندية أو بصورة أدق "دلتا بلس" المتحورة منها.

ووفقا لبيانات منظمة الصحة العالمية فإن "دلتا بلس" تنتقل بشكل أسرع، ما قد يجعلها سببا في تفش جديد واسع النطاق. لذلك قد تكون هذه السلالة سببا في إغلاق عالمي جديد.


وتحمي اللقاحات الحالية والمناعة الشخصية المكتسبة من عدوى "كوفيد-19". ولكن سلالة "دلتا بلس" تخترق جسم الإنسان بسهولة، وقد تكون مقاومة للأجسام المضادة وحيدة النسيلة. ولا يزال الخبراء حذرين جدا في تقييم هذه السلالة الفرعية للفيروس التاجي المستجد. إنهم يدرسونها فقط. ولكن ما هو معروف عنها بالفعل يدعو إلى القلق.

وقد اتضح أن "دلتا بلس" الهندية تختلف عن سلالة ووهان الصينية بأربع متغيرات أساسية في بروتين S، ما يساعد الفيروس في اختراق الخلايا البشرية بسهولة. أي أن "دلتا بلس" هي "دلتا" مع طفرة إضافية K417N.

ويقول مكسيم سكولاتشوف، كبير الباحثين في معهد البيولوجيا الفيزيائية والكيميائية بجامعة موسكو، "اكتشفنا في الربيع متغيرا يختلف عن "دلتا" بطفرة إضافية. ومع ذلك لم ولن يصبح سائدا".

وتشير بيانات كلية لندن الامبراطورية، إلى أنه لا يوجد سبب للاعتقاد أن "دلتا بلس" تكون أقل خطورة من الخيارات المعروفة. بل على العكس أظهر الواقع أن الفيروس التاجي المستجد يواصل تحسين قدراته في إصابة البشر.

ويعكس مؤشر عدد التكاثر الأساسي R0 درجة عدوى الفيروس. أي ما متوسط عدد الأشخاص الذين يمكن لشخص مصاب إصابتهم. فـ R0 لسلالة ووهان كان 2.4-2.6 وبعد وصوله أوروبا ارتفع إلى 3. و R0 للسلالة البريطانية، "ألفا" 4-5 وR0 لـ "دلتا" هو 5-8. أي إذا كان فيروس سلالة ووهان يعدي 20 شخصا، فإنه خلال هذه الفترة سيصاب المئات بفيروس سلالة "دلتا" وهناك احتمال أن "دلتا بلس" ليست أضعف من "دلتا".

ويقول بافل فولتشكوف، عالم الفيروسات ، مدير مختبر الهندسة الجينومية في معهد موسكو للفيزياء والتكنولوجيا، "من الواضح أن "دلتا بلس" أكثر خطورة من "دلتا"، لأنها تنتقل أسرع. ولكن يجب أن ندرك أنها تنتقل داخل الجسم بسرعة كبيرة، أي أنها تلحق الأذى بأكبر عدد من أعضاء وأنسجة الجسم".

فهل ستحمي اللقاحات الحالية من "دلتا بلس"؟ يتفق الخبراء على أن هذه اللقاحات ستحمي من الفيروس. لأنه لا يوجد اختلاف مبدئي بين فيروس ووهان والفيروسات المتغيرة. لذلك فإن منظومة مناعة الشخص الذي تلقى اللقاح جاهزة لمواجهة هذه الفيروسات. ولكنه يشكل خطورة على غير المطعمين، لأن مناعتهم لم تتعرف على هذا الفيروس.

ويضيف فولوتشكوف، "إذا واجهت منظومة المناعة مرة واحدة SARS-CoV-2، فسوف تتذكر جميع الخيارات الممكنة طوال حياتنا. أي حتى إذا تغير وعاد مثنى وثلاث، فإن منظومة المناعة ستتعرف عليه دائما. هذه هي ميزة نظامنا المناعي".

المصدر: فيستي. رو

يونيو 30, 2021

ما الذي يجب الانتباه قبل التطعيم ضد "كوفيد-19"؟

 أعلنت الطبيبة الروسية أولغا كاشوبينا، أن رد فعل جسم الإنسان على التطعيم مسألة شخصية، ولكن هناك نقاط عامة، يجب أخذها بالاعتبار عند التحضير للتطعيم.


وتشير الطبيبة في حديث لراديو "سبوتنيك" إلى أن التطعيم ضد "كوفيد-19" للكثيرين سهل، دون أي رد فعل سلبي ومؤلم للجسم.

ولكن أحيانا بعد التطعيم ترتفع درجة حرارة الجسم ويزداد الألم في موضع الحقن والمفاصل. لهذا من الصعب التنبؤ بكيفية استجابة الجسم بعد تلقي جرعة من اللقاح.

لذلك يجب مسبقا الانتباه إلى وجود فرصة للراحة والتعافي بعد التطعيم.

وتقول، "أنا شخصيا لم أشعر بأي شيء بعد التطعيم. ولكن أعرف أشخاصا عانوا كثيرا بعد التطعيم. لذلك لا يمكن مسبقا التنبؤ بالحالة الصحية بعد تلقي جرعة اللقاح، أي لا يمكن الاستعداد لذلك.

ولكن بعد تلقي الجرعة الأولى، يمكن للشخص أن يفترض كيف ستكون حالته الصحية بعد تلقي الجرعة الثانية. استنادا إلى هذا أنصح بتلقي اللقاح قبل عطلة نهاية الأسبوع، لأنه قد يكون رد فعل الجسم سلبيا".

وتؤكد كاشوبينا، على عدم الحاجة لتناول مضادات الهستامين قبل التطعيم، بهدف تقليل رد الفعل التحسسي المحتمل للجسم على اللقاح، في حين الأدوية الخافضة للحرارة قد تكون مفيدة ، ولكن بعد التطعيم.

وتقول، "هناك توصية قديمة: قبل التطعيم يجب تناول أدوية مضادة للحساسية، لأنها من المفترض تساعد على تحمل التطعيم. ولكن هذه نصيحة سيئة ولا يجب الأخذ بها.

ولكن إذا شعر الشخص بعد التطعيم بتدهور حالته الصحية فيمكنه تناول أي دواء خافض للحرارة، ما يساعد على تخفيف أعراض الصداع مثلا، ولكنه لا يؤثر أبدا في سرعة إنتاج الجسم للأجسام المضادة، واستجابة الجسم المناعية للقاح ولن يقلل من فعاليته".

المصدر: نوفوستي

الأربعاء، 24 يونيو 2020

يونيو 24, 2020

كيف تنجو من الموجة الثانية لكورونا ؟

نتيجة للضغوط الاقتصادية على معظم دول العالم ، والخسائر المالية والاقتصادية للحكومات والشركات الكبرى ، وبالتزامن مع انحسار الموجة الأولى من الإصابات بفيروس كورونا ، بدأت معظم الدول تخفيف القيود على المواطنين .

هذا الإجراء لا يعنى أبداً أن فيروس كورونا قد انتهت خطورته ، أو أنه لن تحدث موجة ثانية أشد فتكاً للفيروس .

نعم ، أشد فتكاً ، خاصة وأن اللقاح ليس جاهزاً بعد وربما يحتاج شهوراً .

مع إزالة القيود ستبدأ الفئة التي التزمت بالحجر المنزلي في التحرك تحت ضغوط الحجر المنزلي لفترات متفاوتة ، وهذا سيزيد أعداد المخالطين في الأماكن العامة ، وهذا سيوفر بيئة صالحة لموجة ثانية أشد فتكاً .

بالتأكيد كل منا يتمنى ألا تطاله أو أحبته هذه التجربة المؤلمة والتى قد ينتج عنها فقدان بعض الأحبة .

ولهذا يجب الاتزام بالأتي :

  • رفع الحجر المنزلى ليس معناه أن القانون سيعاقبك على الجلوس فى البيت أو على عدم خروجك للتنزه أو لحضور فيلم جديد ، ابق فى بيتك قدر المستطاع .
  • قناع الوجه وسيلة حماية قوية ومهمة فلا تتهاون فى ارتداءها طوال فترة تواجدك خارج المنزل .
  • احرص على المسافات المناسبة بينك وبين الآخرين خارج المنزل ، هذه المسافة لا يجب أن تقل أبداً عن ١ متر حتى لو كان الطرف الآخر يرتدى أيضاً قناع الوجه .
  • سيبقي غسل اليدين على مدار اليوم سبباً مهماً جداً للحماية الشخصية .

الجمعة، 19 يونيو 2020

يونيو 19, 2020

لماذا المرأة أقوى من الرجل فى مواجهة ڤيروس كورونا ؟

لماذا يصاب الرجال بكورونا أكثر من النساء ؟

لماذا عدد الوفيات من الرجال بسبب الإصابة بكورونا أكبر من عدد وفيات النساء ؟

مناعة المرأة وفيروس كورونا

هل النساء أكثر مناعة ؟

قال فيليب غولدر، الخبير في علم المناعة بجامعة أكسفورد "يتزايد التسليم بأن هناك اختلافات كبيرة في الجهاز المناعي بين الذكور والإناث، وأن لهذا تأثيرا كبيرا على نتائج مجموعة كبيرة من الأمراض المعدية".

وأضاف "الاستجابة المناعية طوال الحياة للقاحات وكذلك للعدوى عادة ما تكون أكثر قوة وأكثر فعالية عند الإناث مقارنة بالذكور".

ربما يرجع هذا إلى أن الإناث يحملن نسختين من الكروموسوم X، مقارنة بالذكور الذين يحملون نسخة من الكروموسوم X وأخرى من الكروموسوم Y.

ويوضح غولدر أن عددا من الجينات المناعية الحاسمة تكون موجودة على الكروموسوم X.


الرجال أكثر عرضة من النساء بسبب :

تدخين عدد أكبر من السجائر يوميا وتدخين التبغ الملفوف يدويا.

تناول الكثير من الملح.

تناول الكثير من اللحوم الحمراء والمصنعة.

تناول القليل من الفاكهة والخضروات.

احتساء المشروبات الكحولية والشرب حتى مستويات خطرة.

السبت، 13 يونيو 2020

يونيو 13, 2020

الدفعة الاولى من لقاح اكسفورد ستكون لأوروبا حصراً

أعلن وزير الصحة الإيطالي، روبرتو سبيرانتسا، اليوم السبت، أن إيطاليا وألمانيا وفرنسا وهولندا وقعت عقدا مع شركة "Astrazeneca" لإنتاج لقاح ناجح ضد فيروس كورونا.


وقال سبيرانتسا، في منشور على حسابه في موقع "فيسبوك"، إن العقد مع شركة الأدوية الإنجليزية السويدية  يقضي بالحصول على 400 مليون جرعة من اللقاح، الذي جرى تطويره مع جامعة أوكسفورد ووصلت تجاربه إلى مرحلة متقدمة بالفعل.

وأشار إلى أنه من المتوقع الانتهاء من هذه المرحلة في الخريف، مشددا على أن الدفعة الأولى من الجرعات ستكون متاحة بحلول نهاية العام الحالي.

ولفت إلى أن اللقاح تم تطويره بفضل الدراسات التي أجرتها جامعة أوكسفورد، لافتا إلى أن إنتاجه سيجري بمشاركة الجانب الإيطالي.

وذكر سبيرانتسا أن هذا اللقاح سيكون متاحا لسكان أوروبا، واصفا توقيع العقد بـ"الخطوة الواعدة الأولى" في هذا المسار، فيما شدد على ضرورة اعتبار أي لقاح ضد فيروس كورونا المستجد "خيرا عاما عالميا".  

وتلقت المفوضية الأوروبية، أمس الجمعة، تفويضا من حكومات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي للتفاوض على عمليات شراء مسبقة للقاحات واعدة للوقاية من فيروس كورونا، وفقا لما ذكره كبير مسؤولي الصحة في التكتل، لكن لم يتضح إن كانت هناك أموال كافية لذلك.

المصدر: وكالات

يونيو 13, 2020

بديل الكمامات الطبية بكفاءة حماية ٩٠ ٪؜

أظهرت دراسة جديدة أجراها فريق متعدد التخصصات بجامعة Greenwich /كامبريدج، أن أفضل النتائج ستتحقق عندما يرتدي الجميع أقنعة الوجه في ظل جائحة كورونا.


ويوضح العمل الذي قام به كبار علماء الرياضيات والمهندسون وعلماء الأوبئة، أن استخدام قناع الوجه من قبل الجمهور يمكن أن يقلل بشكل كبير من معدل انتشار "كوفيد-19"، ويمنع المزيد من موجات الأوبئة ويسمح بنظم إغلاق أقل صرامة.


ويضيف المقال البحثي أن ارتداء قناع الوجه على نطاق واسع، إلى جانب الابتعاد الاجتماعي والتدخلات غير الدوائية الأخرى، "قد يوفر طريقة مقبولة للسيطرة على جائحة "كوفيد-19" وإعادة فتح النشاط الاقتصادي".


وللتحقيق في فعالية ارتداء أقنعة الوجه، تم استخدام نموذجين: عملية متفرعة تبحث في مدى تكرار استخدام أقنعة الوجه من قبل عامة السكان "لتسوية المنحنى".  ونموذج ميكانيكي، استنادا إلى المعلومات المنشورة حول آليات انتقال "كوفيد-19".


وقال البروفيسور جون كولفين، عالم الفيروسات والمعد الرياضي من جامعة Greenwich: "يظهر كلا النموذجين أنه في ظل مجموعة واسعة من الظروف، فإن استخدام قناع الوجه من قبل عامة الناس يمكن أن "يسطح المنحنى" بشكل كبير، حتى عندما تكون أقنعة الوجه فقط فعالة بنسبة 50%.


كيفية صنع قناع وجه فعال من مواد محلية الصنع

وفقا للأستاذ كولفين، إذا كانت معدات الوقاية الشخصية قليلة، فإن الأقنعة المصنوعة في المنزل، مع نسيج واحد بين قطعتين من ورق المطبخ، تظهر أنها تعمل بنسبة 90% كأقنعة جراحية.

ويضيف: "لكن من الناحية المثالية، يجب أن يصبح تزويد الجمهور بأقنعة الوجه ذات المعايير الطبية سياسة حكومية".

المصدر: إكسبريس

الجمعة، 12 يونيو 2020

يونيو 12, 2020

بنسبة ٩٠ ٪؜ موجة ثانية من كورونا قادمة

دفع عالم الفيروسات الإيطالي، الاستاذ في جامعة بادوا، أندريا كريسانتي، بفرضية جديدة عن موجة عدوى ثانية محتملة للفيروس التاجي (كورونا).

ورأى الأكاديمي الإيطالي المتخصص أن موجة ثانية محتملة لوباء الفيروس التاجي يمكن أن تحدث في فصل الشتاء القادم.

وقال كريسانتي في هذا الشأن: "لا أحد يعرف على وجه اليقين، لكن هناك احتمال كبير بأن ذلك سيحدث.  ومن المحتمل جدا أن يحصل في الشتاء" القادم.

من جهة أخرى أبدى عالم الفيروسات الإيطالي عدم رضاه على قرار الحكومة السويدية بعدم فرض قيود صارمة للحجر الصحي  لمواجهة الوباء.

وقال الأكاديمي الإيطالي في هذا السياق: "أرى أن ذلك كان قرارا متسرعا بالنسبة للسويد، وأعتقد أن السويد تدفع ثمنا باهظا لهذا القرار.

مات هناك الكثير من الناس بسبب الفيروس، والعدوى لم تضعف. ونتيجة لهذا القرار، أغلقت الدول المجاورة حدودها مع السويد".

 وذكر عالم الفيروسات الإيطالي أنه لا يوجد حتى الآن دليل علمي على أن إنسانا واحدا أومجموعة سكانية كاملة يمكن أن تحقق مناعة مستقرة وطويلة الأمد ضد الفيروسات التاجية.

بالمقابل، أعلن عالم الفيروسات الإيطالي الآخر، ماسيمو كليمنتي، في 11 يونيو أن نتائج الدراسات العلمية الأخيرة تعطي أملا بأنه لن تكون هناك موجة ثانية للفيروس التاجي.

ورأى كليمنتي أن الفيروس التاجي الجديد سيضعف كثيرا إلى درجة أنه  لن يتسبب إلا  في "أمراض الجهاز التنفسي  المعتادة".

 أما أخصائي الأمراض المعدية الياباني، أكيهيرو ساتو، فقد قدّر احتمال تفشي موجة ثانية من "كوفيد - 19" بنسبة 90%.

المصدر: iz.ru

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *