البحث في الموقع

 لدعم الموقع 



آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات مال وأعمال ، ١٠١ طريقة لعمل دعاية مضمونة لمشروعك. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مال وأعمال ، ١٠١ طريقة لعمل دعاية مضمونة لمشروعك. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 8 يونيو 2022

يونيو 08, 2022

١٠١ طريقة مضمونة لعمل دعاية لمشروعك ( ١٧ )


الطريقة ١٧ : البقاء علي إتصال بالجمهور 


لا يكفي الاتصال مرة واحدة بالجمهور أي توجيه رسالة واحدة لا تتغير ) ، لا بد من أن تستمر في العمل


وينبغي في كل مرة تتصل فيها بالجمهور أن تقدم جديدا، معطيا بعدا جديدا لرسالتك


وجدير بالذكر أنه من الأهمية بمكان تدوين تاريخ كل اتصال مع الجمهور، وذلك لأنه ما لم تقم بذلك، فكيف ستتعرف على الإصدار الذي ينبغي عليك استخدامه؟

 


ومن الممكن أن تعتمد التجديدات على معلومات جديدة أو منقحة أو ردود أفعال على المرات السابقة التي حدث فيها اتصال بالجمهورعن طريق عرض الرسالة عليـه )، أو تعليقات إضـافـيـة أو بعض الأحاديث التي تم إلقاؤها، أو نتائج جديدة لأنشطة الاختبارات، أو جدول زمني معدلتستطيع أن تحدده بنفسك .

السبت، 9 أبريل 2022

أبريل 09, 2022

١٠١ طريقة مضمونة لعمل دعاية لمشروعك ( ١٦ )

١٠١ طريقة مضمونة لعمل دعاية لمشروعك


الطريقة ١٦ فهم قيمة السلبيات والايجابيات

عندما يكون هناك حاجة إلى الحديث عن أمر من الأمور السلبية، فإن هناك طريقتين للقيام بذلك، الطريقة السلبية والطريقة الإيجابية - هل ستنظر إلى النصف الفارغ أم النصف الممتلئ من الكوب؟ 


حتى في حالة ما إذا كنت تريد القضاء على شيء ما يقوم به أحد الأشخاص الآخرين، فإنه من الممكن استخدام فائدة إيجابية


تستطيع أن تذكر السلبيات أولا كأن تقول مثلاً: "إذا ما سمح لهذا الدمج أن يحدث، فسوف ينتج عنه خسارة ألف وأربعمائة وظيفة." ثم تنهي حديثك بعد ذلك بأحد الجوانب الإيجابية: "وسوف ينتج عن البديل قدر أكبر من الاختيار والمرونة للمسافرين." 


من ناحـيـة أخـرى، من الممكن إبداء أي شيء بشكل سلبي وشكل إيجابي


يوضح الشكل السلبي حدوث الضرر أو يهدد به في حين يبرز الشكل الإيجابي الحصول على بعض المنفعة.


الطريقة ١٦ فهم قيمة السلبيات والايجابيات  عندما يكون هناك حاجة إلى الحديث عن أمر من الأمور السلبية، فإن هناك طريقتين للقيام بذلك، الطريقة السلبية والطريقة الإيجابية - هل ستنظر إلى النصف الفارغ أم النصف الممتلئ من الكوب؟    حتى في حالة ما إذا كنت تريد القضاء على شيء ما يقوم به أحد الأشخاص الآخرين، فإنه من الممكن استخدام فائدة إيجابية.     تستطيع أن تذكر السلبيات أولا كأن تقول مثلاً: "إذا ما سمح لهذا الدمج أن يحدث، فسوف ينتج عنه خسارة ألف وأربعمائة وظيفة." ثم تنهي حديثك بعد ذلك بأحد الجوانب الإيجابية: "وسوف ينتج عن البديل قدر أكبر من الاختيار والمرونة للمسافرين."     من ناحـيـة أخـرى، من الممكن إبداء أي شيء بشكل سلبي وشكل إيجابي.     يوضح الشكل السلبي حدوث الضرر أو يهدد به في حين يبرز الشكل الإيجابي الحصول على بعض المنفعة.


ويميل النـاس عـادة إلى تجنب الضرر والبحث عن المنفعة


ويؤثر استخدام كل من الضرر والمنفعة على الأشـخـاص بشكل كبير، وبـصـفـة خـاصـة عندمـا يتم اسـتـخـدامـهـمـا في وقت واحـد


وسوف تسـاعـدك مـعـرفـة الشكـل النهـائي للرسـالة التي تريد توصـيلـهـا على التحكم في المؤيدين والمعارضين لتسليمها.

 

ومن المسلم به أنك تريد أن تجعل رسالتك جزء من الحل، لا جزءً من المشكلة


ودائما مـا تتـحـرك الأفعال التي تمثل جزء من الحل في اتجاه التغلب على المشكلة


أما الأفعال التي تمثل جزء من المشكلة فيكون نتيجتها تأخير أو منع الوصول إلى الحل


وعادة ما يميل الأشخاص الذين يريدون التوصل إلى حل للتفاؤل، في حين يميل الأشخاص الذين يبرزون المشاكل دون إيجاد حل إلى التشاؤم


ومن الممكن التعرف على كل من الفئتين السابقتين من خلال كل شيء يقولونه


على سبيل المثال، فإن جملة مثل "البنزين على وشك النفـاد" تمثل جزء من المشكلة


أمـا جملة "من الأفضل أن نتـوقف للحصول على بعض البنزين" فتمثل جزء من الحل


وبالمثل، فإن جملة مثل "معذرة هذا المنتج غير مـتـوفـر حـاليا" تمثل جـزء من المشكلـة في حين تمثـل جملة مثل "سوف نحصل على المزيد يوم الثلاثاء" جزء من الحل . 

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *