ألغت
الأرجنتين مباراتها الودية مع إسرائيل
في القدس وسط ترحيب من قبل الفلسطينيين
الذين رأوا في تلك الخطوة انتصارا آخر
لقضيتهم ضد مساعي الاعتراف بالمدينة
المقدسة عاصمة بديلة لتل أبيب.
تطورات
جاءت بعد احتجاجات ووقفات شعبية فضلا عن
حراك الاتحاد الفلسطيني الذي قال في بيان
إن أنصار ليونيل ميسي رفضوا أن يكونوا
جسرا لتحقيق مآرب غير رياضية.
على
الجانب الآخر، شجب وتنديد على غرار وزير
الدفاع /أفيغدور
ليبرمان/
الذي
اتهم الأرجنتين بالرضوخ لمن يضمرون
الكراهية ويسعون لتدمير إسرائيل.
فما
سبب قرار سلطات تل أبيب التكفل بنقل
المباراة إلى القدس على حسابها الخاص
بعدما كانت مقررة في حيفا؟ أين تنتهي
الرياضة وتبدأ السياسة؟ وهل نجح الفلسطينيون
فعلا في إحباط محاولة أخرى للترويج للمدينة
المقدسة وفق الرؤية الأمريكية؟
من فضلك اضغط الاعلان
جزاكم الله خيرا
👇👇👇
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق