البحث في الموقع

 لدعم الموقع 



آخر المواضيع

الثلاثاء، 7 يوليو 2009

النحالة في العالم القديم

النحالة في العالم القديم



يتبع النحل الدنيا القديمة إذ وجد علي الحالة البرية في قارات آسيا وإفريقيا وأوروبا، أما النحل الموجود حالياً في أمريكا الشمالية والجنوبية وأستراليا ونيوزلندا فقد أدخله المستعمرون إليها بعد اكتشافها .  وتدل الحفريات علي أن نحل العسل ظهر علي الأرض قبل ظهور الإنسان واتخذ النحل بيوتاً في جحور الجبال وجذوع الأشجار البالية والمجوفة .  وكان الإنسان الأول يقتل النحل ليجمع ما يدخره من العسل ، وبتقدم المدنية والعلوم أخذ الإنسان في إنشاء المناحل البدائية وذلك عن طريق قطع الأشجار واستخدام جذوعها بوضعها في مكان مناسب .  ثم تلا ذلك مرحلة بناء الخلايا الطينية الأنبوبية أو الخلايا من القش المجدول لإسكان طرود النحل فيها ، وفي جميع هذه الحالات يتم الحصول علي العسل بتكسير الأقراص الشمعية وعصرها .  وكان العسل يستخدم في التغذية وفي صناعة بعض المواد الطبية ، واستخدموا الشمع في الإضاءة في المعابد والمنازل وفي تحنيط الموتي .  ولا زالت بعض الشعوب تأكل الأقراص الشمعية بجميع محتوياتها من عسل وحبوب لقاح وبقايا غذاء الملكات والحضنة أيضاً !!



يتبع النحل الدنيا القديمة إذ وجد علي الحالة البرية في قارات آسيا وإفريقيا وأوروبا، أما النحل الموجود حالياً في أمريكا الشمالية والجنوبية وأستراليا ونيوزلندا فقد أدخله المستعمرون إليها بعد اكتشافها .

وتدل الحفريات علي أن نحل العسل ظهر علي الأرض قبل ظهور الإنسان واتخذ النحل بيوتاً في جحور الجبال وجذوع الأشجار البالية والمجوفة .

وكان الإنسان الأول يقتل النحل ليجمع ما يدخره من العسل ، وبتقدم المدنية والعلوم أخذ الإنسان في إنشاء المناحل البدائية وذلك عن طريق قطع الأشجار واستخدام جذوعها بوضعها في مكان مناسب .

ثم تلا ذلك مرحلة بناء الخلايا الطينية الأنبوبية أو الخلايا من القش المجدول لإسكان طرود النحل فيها ، وفي جميع هذه الحالات يتم الحصول علي العسل بتكسير الأقراص الشمعية وعصرها .

وكان العسل يستخدم في التغذية وفي صناعة بعض المواد الطبية ، واستخدموا الشمع في الإضاءة في المعابد والمنازل وفي تحنيط الموتي .

ولا زالت بعض الشعوب تأكل الأقراص الشمعية بجميع محتوياتها من عسل وحبوب لقاح وبقايا غذاء الملكات والحضنة أيضاً !!

من فضلك اضغط الاعلان

جزاكم الله خيرا

👇👇👇

ليست هناك تعليقات:

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *