يتبع النحل الدنيا القديمة إذ وجد علي الحالة البرية في قارات آسيا وإفريقيا وأوروبا، أما النحل الموجود حالياً في أمريكا الشمالية والجنوبية وأستراليا ونيوزلندا فقد أدخله المستعمرون إليها بعد اكتشافها .
وتدل الحفريات علي أن نحل العسل ظهر علي الأرض قبل ظهور الإنسان واتخذ النحل بيوتاً في جحور الجبال وجذوع الأشجار البالية والمجوفة .
وكان الإنسان الأول يقتل النحل ليجمع ما يدخره من العسل ، وبتقدم المدنية والعلوم أخذ الإنسان في إنشاء المناحل البدائية وذلك عن طريق قطع الأشجار واستخدام جذوعها بوضعها في مكان مناسب .
ثم تلا ذلك مرحلة بناء الخلايا الطينية الأنبوبية أو الخلايا من القش المجدول لإسكان طرود النحل فيها ، وفي جميع هذه الحالات يتم الحصول علي العسل بتكسير الأقراص الشمعية وعصرها .
وكان العسل يستخدم في التغذية وفي صناعة بعض المواد الطبية ، واستخدموا الشمع في الإضاءة في المعابد والمنازل وفي تحنيط الموتي .
ولا زالت بعض الشعوب تأكل الأقراص الشمعية بجميع محتوياتها من عسل وحبوب لقاح وبقايا غذاء الملكات والحضنة أيضاً !!
وكان الإنسان الأول يقتل النحل ليجمع ما يدخره من العسل ، وبتقدم المدنية والعلوم أخذ الإنسان في إنشاء المناحل البدائية وذلك عن طريق قطع الأشجار واستخدام جذوعها بوضعها في مكان مناسب .
ثم تلا ذلك مرحلة بناء الخلايا الطينية الأنبوبية أو الخلايا من القش المجدول لإسكان طرود النحل فيها ، وفي جميع هذه الحالات يتم الحصول علي العسل بتكسير الأقراص الشمعية وعصرها .
وكان العسل يستخدم في التغذية وفي صناعة بعض المواد الطبية ، واستخدموا الشمع في الإضاءة في المعابد والمنازل وفي تحنيط الموتي .
ولا زالت بعض الشعوب تأكل الأقراص الشمعية بجميع محتوياتها من عسل وحبوب لقاح وبقايا غذاء الملكات والحضنة أيضاً !!
من فضلك اضغط الاعلان
جزاكم الله خيرا
👇👇👇
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق