تطور النحالة الحديثة
بدأ تطور النحالة الحديثة في العالم منذ عام 1851 بعد أن اكتشف القس الأمريكي لنجستروث المسافة النحلية التي يتركها النحل دائماً كممر بين الأقراص داخل الخلية وتبلغ 3.125 من البوصة .
وعلي هدي ذلك الإكتشاف صنع لنجستروث سنة 1852 أول خلية بها براويز معلقة تفصل بين كل منها مسافة نحلية مما يمنع التصاق الأقراص ببعضها وسهل تناولها للفحص .
ومنذ ذلك الوقت بدأت مهنة تربية النحل في الإزدهار والتطور .
بعدها اخترع العالم الألماني جوهانز مهرنج سنة 1857 الأساس الشمعي لأقراص العسل وعليه نقوش لمباديء الخلايا السداسية .
ثم تلاه المهندس النمساوي فون هروشكا سنة 1865 واخترع فراز العسل .
ويعتبر الأمريكي موسي كويمبي أبو النحالة التجارية إذ استبعد عملية قتل النحل بالكبريت للحصول علي العسل ، فاخترع مدخن النحل سنة 1870 ، كما أنتج سكاكين الكشط وكان أول من صنع الخلايا متعددة الأدوار ليقوم النحل بتخزين العسل فيها وأنتج أنواعاً متعددة من الخلايا .
في سنة 1873 قام بنجهام بتحسين المدخن الذي اخترعه موسي كويمبي .
وفي عام 1861 وجد الدكتور ميللر المتخصص في في الطب وهاوي الموسيقي طرد نحل في حديقة منزله ، فاعتني به وقسمه إلي عدة خلايا واخترع عدداً من أدوات النحالة واستخدم الطريقة المعروفة بإسمه في تربية الملكات .
ومع تطور وسائل النقل في القرن الماضي قام الكثيرون بنقل الملكات والطرود من مكان لآخر ، وانتشرت الأبحاث والكتب وتطورت أدوات النحالة بشكل كبير .
وأمكن إنتاج السلالات الممتازة والهادئة عن طريق التلقيح الآلي ، بل وأمكن حفظ سائل الذكور في أنابيب لمدد تصل إلي بضعة شهور ونقلها من بلد لآخر لاستعمالها في التلقيح الآلي .
وفي عام 1861 وجد الدكتور ميللر المتخصص في في الطب وهاوي الموسيقي طرد نحل في حديقة منزله ، فاعتني به وقسمه إلي عدة خلايا واخترع عدداً من أدوات النحالة واستخدم الطريقة المعروفة بإسمه في تربية الملكات .
ومع تطور وسائل النقل في القرن الماضي قام الكثيرون بنقل الملكات والطرود من مكان لآخر ، وانتشرت الأبحاث والكتب وتطورت أدوات النحالة بشكل كبير .
وأمكن إنتاج السلالات الممتازة والهادئة عن طريق التلقيح الآلي ، بل وأمكن حفظ سائل الذكور في أنابيب لمدد تصل إلي بضعة شهور ونقلها من بلد لآخر لاستعمالها في التلقيح الآلي .
من فضلك اضغط الاعلان
جزاكم الله خيرا
👇👇👇
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق