البحث في الموقع

 لدعم الموقع 



آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات تغذية وطهي ، بدون تصنيف. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تغذية وطهي ، بدون تصنيف. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 27 أغسطس 2021

أغسطس 27, 2021

مخاطر الأقراص والفوار المساعد على الهضم

 أعلنت الدكتورة مارغاريتا أرزومانيان، عضو الجمعية الوطنية الروسية لخبراء التغذية، أن الكثيرين بعد تناول وجبة طعام دسمة، يتناولون أدوية لتحسين عملية الهضم.

وتشير الخبيرة في حديث لراديو "سبوتنيك"، إلى أن الكثيرين خاصة في أيام عطلة نهاية الأسبوع والعطل الرسمية، يفرطون بتناول الطعام، ما يجعلهم يشعرون بثقل في المعدة.
وقد أصبح تناول أدوية تساعد على الهضم عادة سائدة.  
فما هي إيجابيات وسلبيات هذه الأدوية، وكيف تعمل؟



تقول الخبيرة، "تحتوي الأدوية التي تساعد على الهضم، على إنزيمات نشطة تساعد على شطر البروتينات والدهون والكربوهيدرات، لذلك تخفف أعراض قصور وظيفة البنكرياس الإفرازية: ألم في البطن، الغازات، والتغيرات في تواتر واتساق البراز".

وتضيف محذرة، لا يحبذ تناول هذه الأدوية بانتظام دون وصفة الطبيب.

وتقول، "يمكن تناولها مرة واحدة، لتحسين عملية الهضم بعد تناول وجبة دسمة، للتخلص من الأعراض السلبية الناتجة عن الإفراط بتناول الطعام. 

ولكن تناولها بانتظام، يمكن أن يؤدي إلى عدم قدرة البنكرياس على إفراز الإنزيمات اللازمة.

لذلك يجب تناول هذه الأدوية بناء على نتائج الفحوصات، التي على ضوئها يحدد الطبيب الدواء الأمثل الذي يتوافق مع حالة الشخص".

وتشير الخبيرة، إلى أن أفضل خيار، هو عدم الإفراط بتناول الطعام وإجهاد المعدة، لكي لا يتطلب الأمر تناول "الأدوية المساعدة".

وتقول، "أفضل طريقة للحفاظ على الصحة، هي ترك مائدة الطعام مع شعور خفيف بالجوع وعدم الشبع.


وهذه عملية سهلة. فعندما يشعر الشخص بأنه قد شبع تقريبا، عليه التوقف فورا، وكبح رغبته بتناول شيئ آخر".

المصدر: نوفوستي





الجمعة، 20 أغسطس 2021

أغسطس 20, 2021

ما هو سبب الرغبة الشديدة في شرب الكحوليات !

 اكتشف علماء الأحياء بجامعة لينشوبينغ السويدية، من نتائج التجارب المخبرية التي أجروها ما الذي يدفع الشخص للإقبال على الكحول.


وتشير مجلة Science Advances، إلى أنه اتضح للعلماء وجود مجموعة خلايا عصبية في دماغ الإنسان تحفز الرغبة على تناول الكحول، حتى عندما الحس السليم يردع ذلك.

وأجرى الباحثون برئاسة البروفيسور ماركوس هيليغ من كلية الطب الحيوي والعلوم السريرية بالجامعة، تجارب بيولوجية عصبية على الجرذان المخبرية.

وتضمنت هذه التجارب في البداية تدريب الجرذان على ضغط زر للحصول على كمية صغيرة من الكحول. وبعد ذلك تغير الوضع، حيث بعد الضغط على الزر أصبحت الجرذان تتلقى صدمة كهربائية، ما جعل معظمها تتوقف عن الضغط على الزر.

ولكن حوالي ثلثها استمرت في الضغط على الزر لتنال الكحول، على الرغم من الصدمة الكهربائية.


ويقول البروفيسور، "اكتشفنا، أن وجود مجموعة صغيرة من الخلايا العصبية في منطقة معينة (اللوزة الدماغية) من الدماغ، يحدد الفرق بين القدرة على تقييد النفس، كما فعل معظم الجرذان، و بين عدم القدرة على التوقف".
ويذكر أن البروفيسور ماركوس هيليغ وفريقه العلمي أثبتوا تجريبيا قبل ثلاثة أعوام، أن هذه المنطقة من الدماغ مسؤولة عن السلوك المرتبط بالإدمان على الكحول.

والآن حدد الباحثون مجموعة الخلايا العصبية، التي تساعد على تحفيز الإدمان القهري على الكحول.

وعندما استخدم الباحثون تقنيات جزيئية متقدمة أوقفوا تأثير هذه الخلايا، استعادت الفئران القدرة على الامتناع عن تناول الكحول.

ويأمل الباحثون، أن يصبح إنزيم هذه الخلايا هدفا لعقاقير جديدة تساعد على علاج أحد أشكال الإدمان على الكحول.

المصدر: نوفوستي



أغسطس 20, 2021

كم تفاحة 🍏 🍎 يمكن أكلها يومياً ؟

 أوضحت الدكتورة ريما مويسيينكو، خبيرة التغذية الروسية، ما هي فوائد التفاح، وكم تفاحة يمكن للشخص أن يتناول في اليوم بشكل صحي.


وتشير الخبيرة، في حديث لراديو "سبوتنيك"، إلى أنه في نهاية فصل الصيف يتمكن الإنسان من الحصول على كمية كافية من الفيتامينات والعناصر المعدنية من محصول التفاح الجديد. ولكن هل يرتبط وجود المواد المفيدة في ثمار التفاح بلونها؟


تقول الخبيرة، "إذا كان الحديث عن شخص سليم يتمتع بقدرة طبيعية على هضم التفاح ، فإن جميع أنواع التفاح الأحمر والأخضر والأصفر مفيدة. وإذا كان المقصود كبار السن، فعليهم اختيار أنواع التفاح المحتوية على نسبة قليلة من سكر الفركتوز، وهذه الأنواع معتدلة الطعم لا حامضة ولا حلوة، و كقاعدة عامة، لونها أصفر أو أخضر، وتحتوي عمليا على نفس النسبة من الفيتامينات والعناصر المعدنية".


وتضيف، من الأفضل تناول التفاح في النصف الأول من النهار، أو بعد الظهيرة كحد أقصى، حيث يمكن تناول بحدود 300 غرام من التفاح في اليوم.

وتقول، "يكفي في الشتاء والربيع تناول 100 غرام من التفاح. أما الآن في نهاية الصيف- بداية الخريف فإن تناول 300 غرام هو معيار يومي لتحسين الصحة. ولكن لا يجوز الإفراط بتناول التفاح، لأنه سيسبب فقدان الشهية ولن يحصل الجسم على البروتينات والألياف الغذائية اللازمة، لذلك يجب تنويع الأطعمة".

وتضيف، "ليس من الضروري تقشير التفاح، بل يكفي غسله جيدا. لأن القشرة تحتوي على مواد البوليفينول ونسبة عالية من مضادات الأكسدة وألياف غذائية غير قابلة للهضم. ويشير وجود الدود في التفاحة إلى أنها جيدة ولا تحتوي على نسبة عالية من النترات والمبيدات، وفي هذه الحالة يكفي غسل التفاحة وإزالة الجزء التالف منها".

وتشير الخبيرة، إلى أن على الأشخاص الذين يعانون من أمراض البنكرياس والأمعاء، التخلي عن تناول التفاح، أو تناوله مطبوخا.

المصدر: نوفوستي




نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *