البحث في الموقع

 لدعم الموقع 



آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات الصحة والعناية بالجسم ، الجهاز العصبي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الصحة والعناية بالجسم ، الجهاز العصبي. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 20 أغسطس 2021

أغسطس 20, 2021

كيف تقلل من احتمال اصابتك بالزهايمر ؟

 كشفت البروفيسورة آنا بوغوليبوفا، من جامعة بيروغوف الوطنية للبحوث الطبية في روسيا، الإجراءات التي يجب اتخاذها في منتصف العمر لمنع تطور مرض الزهايمر.


وتشير البروفيسورة في مقابلة مع صحيفة "أرغومينتي إي فاكتي"، إلى أن هناك عوامل عديدة تؤثر في تطور الخرف: عوامل بيئية، وراثية والأوعية الدموية.


بيد أن حوالي نصف العوامل المؤثرة لا تزال مجهولة. وأن تغير عوامل الخطر الرئيسية يمنع بنسبة 40 بالمئة تطور المرض، مع العلم أن المخاطر تختلف ارتباطا بعمر الشخص. فمثلا ، يجب على الشخص في منتصف العمر، الوقاية من انخفاض حاسة السمع.



لأن هذه الحالة تلاحظ لدى ثلث الذين تفوق أعمارهم 55 عاما، ما يضاعف من خطر الإصابة بالخرف.

وتضيف، من الضروري تحسين نوعية النوم. لأن حوالي 15 بالمئة من حالات الإصابة بالزهايمر مرتبطة بنوعية النوم.


لأنه أثناء النوم الجيد يتخلص الجسم من البروتينات المرضية، في حين تتراكم في حالة الأرق.

وتؤكد البروفيسورة، على ضرورة الوقاية من النوع الثاني من مرض السكري، مشيرة إلى أن هذا المرض يضاعف عدة مرات خطر الإصابة بالزهايمر، بسبب تأثيرة المباشر في الأوعية الدموية.


ووفقا لها، للوقاية من مرض الزهايمر، يجب منع ارتفاع مستوى الكوليسترول في الدم، وتقول، "إذا ارتفع مستوى الكوليسترول في الدم إلى 6.5 ملي مول في اللتر، وأعلى فإن ترسب بيتا أميلويد في الدماغ يزداد، ما يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالزهايمر".


وتضيف، للوقاية من الزهايمر، يجب أيضا التحكم بمستوى ضغط الدم، الذي ترتبط به 5 بالمئة من حالات الإصابة بالخرف.


والمهم هنا عدم السماح بارتفاع مستوى ضغط الدم في منتصف العمر بالذات، "من الضروري عند بلوغ الأربعين من العمر التحكم بضغط الدم الانقباضي العلوي في حدود 130 ملم عمود زئبق".

المصدر: نوفوستي



الاثنين، 16 أغسطس 2021

أغسطس 16, 2021

أغذية ضد مرض الزهايمر

من المتوقع أن ترتفع معدلات الخرف بشكل كبير خلال العقود القادمة في جميع أنحاء العالم.

ولا تزال الأبحاث تشير إلى أن الإجراءات التي تتخذها في وقت مبكر يمكن أن تقلل من خطر هذا المرض.


وهناك نحو 10 ملايين حالة جديدة، كل عام، من الخرف، وهو مصطلح عام لمجموعات من الأعراض المرتبطة بتدهور الدماغ).


ويصف المصطلح الأعراض المرتبطة بالتدهور التدريجي للدماغ، مثل فقدان الذاكرة والارتباك.

وتبدأ الإعاقات المعرفية بشكل خفيف في البداية ولكنها تصبح مدمرة للغاية في المراحل اللاحقة.

ولحسن الحظ، تم إحراز تقدم في فهم كيفية تقليل مخاطر الإصابة بالخرف في وقت لاحق من الحياة.

وتُجمع عدد من الدراسات حول فوائد الالتزام بنظام غذائي على طراز البحر الأبيض المتوسط ​​لدرء تدهور الدماغ.

وتختلف حمية البحر الأبيض المتوسط ​​باختلاف البلد والمنطقة، لذا فهي تحتوي على مجموعة من التعريفات.

لكنها بشكل عام غنية بالخضروات والفواكه والبقوليات والمكسرات والفاصوليا والحبوب والأسماك والدهون غير المشبعة مثل زيت الزيتون.

وعادة ما يتضمن تناول كميات منخفضة من اللحوم ومنتجات الألبان.

وركزت معظم الدراسات على الفوائد الإجمالية للنظام الغذائي، لكن دراسة واحدة تعمقت في المكونات المحددة التي تساعد.

واستشهدت مؤسسة "هارفارد هيلث" بدراسة أجراها باحثون في المعاهد الوطنية للصحة قامت بتقييم أنماط حياة أكثر من 7750 مشاركا ووقعت متابعتهم لمدة خمس إلى 10 سنوات.


وقام المشاركون بملء استبيانات لتحديد عاداتهم الغذائية، وخضعوا لاختبارات معرفية للذاكرة واللغة والانتباه عبر الهاتف.

واستخدموا هذه البيانات لتحديد العوامل الغذائية الأكثر أهمية في تقليل خطر إصابتك بالضعف الإدراكي، بالإضافة إلى العوامل الغذائية الأكثر أهمية في تقليل خطر التدهور المعرفي.


وذكرت "هارفارد هيلث" أن الأسماك كانت "العامل الغذائي الأكثر أهمية" في تقليل مخاطر ضعف الإدراك.

وكانت الخضروات في المرتبة الثانية، وأظهرت جميع الأطعمة الأخرى تأثيرات أقل أهمية.


وعلاوة على ذلك، من بين جميع الأطعمة التي تم تقييمها، كانت الأسماك فقط مرتبطة بانخفاض خطر التدهور المعرفي.

وأدى تناول الأسماك إلى تقليل مخاطر الإصابة بالضعف الإدراكي والتدهور المعرفي.


ويشير مقال نُشر في مجلة Frontiers in Aging Neuroscience، إلى أن "الأسماك مصدر مهم لأحماض أوميغا 3 الدهنية الموجودة في أغشية أنسجة المخ".

وبالإضافة إلى تناول الأطعمة الصحية للقلب، هناك بعض الأطعمة التي قد تزيد من خطر الإصابة بتدهور الدماغ.

ووفقا لمؤسسة القلب البريطانية (BHF)، هناك خمسة أطعمة يجب تجنبها أو الحد منها لمساعدة عقلك:

- المقلي أو الوجبات السريعة (أقل من مرة في الأسبوع)

- الجبن (أقل من مرة في الأسبوع)

- اللحوم الحمراء (أقل من أربع مرات في الأسبوع)

- المعجنات والحلويات (أقل من خمس مرات في الأسبوع)

- زبدة (أقل من ملعقة واحدة في اليوم).

وبالإضافة إلى تحسين النظام الغذائي، يجب أن تحافظ على نشاطك البدني لدرء تدهور الدماغ.


وفي الواقع، "من بين جميع التغييرات في نمط الحياة التي تمت دراستها، يبدو أن ممارسة التمارين البدنية بانتظام هو أحد أفضل الأشياء التي يمكنك القيام بها لتقليل خطر الإصابة بالخرف"، وفقا لتقرير جمعية ألزهايمر البريطانية (AS).

المصدر: إكسبريس



الاثنين، 2 يوليو 2018

يوليو 02, 2018

تعرفوا علي : الروبوتات تساعد مرضي الزهايمر في الحياة اليومية !



وصنع الروبوت "Paro" (صغير الفقمة) ليؤنس وحدة مرضى ألزهايمر وليحل مكان الحيوانات المنزلية الأليفة. فهو على عكس الحيوانات، لا يتطلب أي انتباه زائد من قبل المريض فهو يؤنس وحدته ولا يشكل خطرا عليه.

وتقوم روبوتات أخرى كالروبوت "Silbot13" (من ابتكار علماء كوريا الجنوبية)، بمساعدة المريض على النزول من السرير أو الاستلقاء عليه، وتذكره أيضا بأخذ الأدوية في مواعيدها وتقيم مزاجه، وإذا لزم الأمر ترسل رسالة إلى أقربائه تعلمهم بوضعه.

كما ابتكر الإيرلنديون روبوت "MARIO"، وهو بمثابة الرفيق لمريض ألزهايمر، يدعمه في التواصل الاجتماعي، حيث يحتوي على تطبيقات مختلفة تتضمن برامج موسيقية وإخبارية وألعاب. ويستطيع هذا الروبوت تذكير المريض بماضيه من خلال عرضه لصوره القديمة ولمعلومات عن مراحل حياته المختلفة وكأنها تمر أمامه كشريط للذكريات.

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *