الخلايا الطينية الاسطوانية هي الطريقة القديمة لتربية النحل في أكثر بلدان العالم القديم ، ولا زالت هذه الطريقة مستخدمة في بعض البلدان ومنها مصر في بعض الأمكان.
الخلية الطينية عبارة عن ماسورة من الطين قطرها 20 سم ، وطولها من 100 سم إلي 150 سم.
يتم صنع الخلايا الطينية من الطين والتبن والروث ويتم خلطه ويترك معرضاً للهواء حتي يتخمر ، يتم ترك الخلية الأنبوبية بعد صنعها لتجف في خلال أيام ومرة قليلة.
يتم سد فتحتي الطرفين بقرصين طينيين أيضاً يكون أحدهما به ثقب صغير ليدخل منه النحل ويخرج.
يتم رص هذه الخلايا فوق بعضها وبعد إدخال النحل إلي الخلايا يقوم ببناء الأقراص الشمعية في الخلية ، وتكون هذه الأقراص معلقة في الجانب العلوي من القرص بواسطة مادة البروبوليس.
يترك النحل ممرات أسفل الأقراص وعلي جوانبها ليتمكن من المرور بين الأقراص وفي داخل الخلية.
لا يتم فحص الخلايا الطينية كالخلايا الخشبية ، لكن يتم فتحها مرات معدودة طول السنة ، مرة في وقت التطريد للتأكد من عدم وجود بيوت ملكية أو هدمها إن وجدت.
ويتم فتحها مرة أخري للفحص بعد مدة من موسم التطريد ، ومرة ثالثة في وقت فرز العسل.
انتاج الخلايا الطينية قليل نسبياً ولا يزيد في معظم الأحوال عن 5 كيلوجرامات للخلية.
الخلية الطينية عبارة عن ماسورة من الطين قطرها 20 سم ، وطولها من 100 سم إلي 150 سم.
يتم صنع الخلايا الطينية من الطين والتبن والروث ويتم خلطه ويترك معرضاً للهواء حتي يتخمر ، يتم ترك الخلية الأنبوبية بعد صنعها لتجف في خلال أيام ومرة قليلة.
يتم سد فتحتي الطرفين بقرصين طينيين أيضاً يكون أحدهما به ثقب صغير ليدخل منه النحل ويخرج.
يتم رص هذه الخلايا فوق بعضها وبعد إدخال النحل إلي الخلايا يقوم ببناء الأقراص الشمعية في الخلية ، وتكون هذه الأقراص معلقة في الجانب العلوي من القرص بواسطة مادة البروبوليس.
يترك النحل ممرات أسفل الأقراص وعلي جوانبها ليتمكن من المرور بين الأقراص وفي داخل الخلية.
لا يتم فحص الخلايا الطينية كالخلايا الخشبية ، لكن يتم فتحها مرات معدودة طول السنة ، مرة في وقت التطريد للتأكد من عدم وجود بيوت ملكية أو هدمها إن وجدت.
ويتم فتحها مرة أخري للفحص بعد مدة من موسم التطريد ، ومرة ثالثة في وقت فرز العسل.
انتاج الخلايا الطينية قليل نسبياً ولا يزيد في معظم الأحوال عن 5 كيلوجرامات للخلية.
من فضلك اضغط الاعلان
جزاكم الله خيرا
👇👇👇
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق